أنا رايح التحرير..
أنا رايح التحرير..
أه رايح التحرير..
ما هو التحرير مش حكر على الشباب السيس..
اللى بيفكروا نفسهم مثقفين..
وفى الاستفتا قالوا ان اللى قال لا المثقفين ونعم الفلاحين..
طيب هنوريهم قد ايه الفلاحين..
قصدى اللى بيسموهم الاسلاميين..
هى البلد دى بلد شيوعيين..
عشان يقولوا على دعاة الاسلام اسلاميين..
أمال هم ايه..
ماهم برضه مسلمين..
بس دوول مش عايزين يستسلموا لاوامر رب العالمين..
فطلع شويه لبراليين وشويه علمانيين وشويه سته ابريل..
مع ان الاسلام هو الخضوع والاستسلام لاوامر رب العالمين..
مش دا الاسلام يا مسلمين..
أقول لك ايه.. اقرأ (أرأيت من اتخذ الهه هواه).. دى فى القرآن الكريم..
وأدينا شفناهم.. دعاة التحرير..
يعملوا ما بدا لهم.. ويقولوا .. تحرير..
واللى بيقول أنا أعمل ايه برئيس تقى ويخاف ربنا أنا عاوز رئيس يلتزم بالقوانين..
دا كلام ابراهيم..
ابراهيم عيسى.. طيب يا ابراهيم..
لو ما بيخفش من ربنا هيخاف من العبيد..
عموما يا جدعان .. أنا رايح التحرير..
أصل كمان أبلغنى صديق عزيز..
إن المجلس العسكرى أوحى لعلماء الامه المحترمين..
انه بيتعرض لضغط من الليبراليين والعلمانيين..
وروهوه بقا حجم الاسلاميين..
وبكره فى الميدان تلاقى علماء محترمين..
محمد حسان وسعيد عبد العظيم..
ونوريهم بقا حجم اللى عاوزين شرع رب العالمين..
ولا البلد دى مش بلد مسلمين..
ولا كل الاصوات تعلا إلا صوت الاسلاميين..
جربوا فينا الاشتراكيه والذى منه والديموقراطيه.. قصدى النظام القديم..
طيب نجرب شرع رب العالمين..
مع إن الاسلام مش للتجريب..
وراجع عهد عمر بن عبد العزيز..
اللى حكم الدنيا سنتين وشهور قليلين..
وشوف الرخاء اللى عم الناس اجمعين..
فأنا بكره ان شاء الله رايح التحرير..
وهتفتقدونى اليومين اللى جايين..
وأنا والله هفتقدكم أجمعين..
osoالخميس يوليو 28, 2011 9:02 pm